الاثنين 27 فبراير 2017 18:48 م بتوقيت القدس
لا شك ّ أنَ الذنوب تمحق البركة من الرزق، فكلّما زادت وطأة الذنب وكان الإنسان على إصراره في ارتكاب الخطايا والآثام ، كان أبعد عن ربّه عزّ وجلّ ، والبعد عن الله أساس كلّ مصيبة ؛ لأن المعين والناصر والرازق هو الله سبحانه وتعالى. وحتّى يتخلّص المرء من أثقال الذنوب وأوساخ المعاصي ، فإنّ الله سبحانه وتعالى سخّر له أمراً عظيماً وفتح له باباً واسعاً من أبواب الرحمة ، وهو باب التوبة والاستغفار واللجوء إلى الله سبحانه وتعالى. فعلى كلّ مسلم أن يغتنم هذه الفرصة قبل أن تنقطع أسبابها ، لأنها تُسحب منه إذا أدركته سكرات الموت وبلغت الروح الحلقوم ، أو إذا خرجت الشمس من مغربها ، أو حين يخرج المسيخ الدجّال أو الدّابة ، وذلك من قول النبيّ صلّى الله عليه وسلّم الذي رواه أبو هريرة رضي الله عنه حيث قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (( ثلاث إذا خرجن لا ينفع نفساً إيمانها لم تكن آمنت من قبل أو كسبت في إيمانها خيراً: طلوع الشمس من مغربها، والدجال، ودابة الأرض))- صحيح رواه مسلم ، وكذلك من قول النبيّ صلى الله عليه وسلّم أنه قال : ((إن الله يقبل توبة العبد ما لم يغرغر )).
إقرأ المزيد عللا شك ّ أنَ الذنوب تمحق البركة من الرزق، فكلّما زادت وطأة الذنب وكان الإنسان على إصراره في ارتكاب الخطايا والآثام ، كان أبعد عن ربّه عزّ وجلّ ، والبعد عن الله أساس كلّ مصيبة ؛ لأن المعين والناصر والرازق هو الله سبحانه وتعالى. وحتّى يتخلّص المرء من أثقال الذنوب وأوساخ المعاصي ، فإنّ الله سبحانه وتعالى سخّر له أمراً عظيماً وفتح له باباً واسعاً من أبواب الرحمة ، وهو باب التوبة والاستغفار واللجوء إلى الله سبحانه وتعالى. فعلى كلّ مسلم أن يغتنم هذه الفرصة قبل أن تنقطع أسبابها ، لأنها تُسحب منه إذا أدركته سكرات الموت وبلغت الروح الحلقوم ، أو إذا خرجت الشمس من مغربها ، أو حين يخرج المسيخ الدجّال أو الدّابة ، وذلك من قول النبيّ صلّى الله عليه وسلّم الذي رواه أبو هريرة رضي الله عنه حيث قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (( ثلاث إذا خرجن لا ينفع نفساً إيمانها لم تكن آمنت من قبل أو كسبت في إيمانها خيراً: طلوع الشمس من مغربها، والدجال، ودابة الأرض))- صحيح رواه مسلم ، وكذلك من قول النبيّ صلى الله عليه وسلّم أنه قال : ((إن الله يقبل توبة العبد ما لم يغرغر )).
إقرأ المزيد عللا شك ّ أنَ الذنوب تمحق البركة من الرزق، فكلّما زادت وطأة الذنب وكان الإنسان على إصراره في ارتكاب الخطايا والآثام ، كان أبعد عن ربّه عزّ وجلّ ، والبعد عن الله أساس كلّ مصيبة ؛ لأن المعين والناصر والرازق هو الله سبحانه وتعالى. وحتّى يتخلّص المرء من أثقال الذنوب وأوساخ المعاصي ، فإنّ الله سبحانه وتعالى سخّر له أمراً عظيماً وفتح له باباً واسعاً من أبواب الرحمة ، وهو باب التوبة والاستغفار واللجوء إلى الله سبحانه وتعالى. فعلى كلّ مسلم أن يغتنم هذه الفرصة قبل أن تنقطع أسبابها ، لأنها تُسحب منه إذا أدركته سكرات الموت وبلغت الروح الحلقوم ، أو إذا خرجت الشمس من مغربها ، أو حين يخرج المسيخ الدجّال أو الدّابة ، وذلك من قول النبيّ صلّى الله عليه وسلّم الذي رواه أبو هريرة رضي الله عنه حيث قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (( ثلاث إذا خرجن لا ينفع نفساً إيمانها لم تكن آمنت من قبل أو كسبت في إيمانها خيراً: طلوع الشمس من مغربها، والدجال، ودابة الأرض))- صحيح رواه مسلم ، وكذلك من قول النبيّ صلى الله عليه وسلّم أنه قال : ((إن الله يقبل توبة العبد ما لم يغرغر )).